الملحقمصارف وعقارات

جائزة جديدة من “فيزا” لبنك الموارد تؤكّد ريادته في مجال البطاقات الائتمانية

الطائر – لبنان:

أكّد #بنك_الموارد مجدداً ريادته في مجال البطاقات الائتمانية في #القطاع_المصرفي_اللبناني ، من خلال تحقيق نمو ملفت  في مجال البطاقات الائتمانية. و قد توج هذا النجاح بتسلمه درع النمو  الكبير لبطاقة Visa Infinite الإئتمانية”, من شركة “#فيزا_انترناشيونال”، تقديراً للجهود التي بذلها في مجال تنمية انتشار هذه البطاقة.

وإذ أبدى بنك الموارد، في بيان، اعتزازه بالحصول على هذا التقدير،  وأكّد عزمه على “الإستمرار في توفير خدمات مصرفية عالية الجودة لزبائنه وفق أرقى المعايير العالمية”، وتصميمه “على التميّز الدائم لمنتجاته عموماً، وبطاقاته الإئتمانية خصوصاً”. نهلا خدّاج بو دياب، الرئيس التنفيذي للعمليات، إنّه لشرف كبير أن يحصل “بنك الموارد” على هذه الجائزة من من شركة “فيزا انترناشيونال”، وأن يكون من بين المصارف التجاريّة والمؤسّسات الماليّة الرائدة في المنطقة. وشددت على أن هذا الانجاز الجديد يؤكّد التزام بنك الموارد المستمر تأدية دور فاعل في القطاع المصرفي اللبناني المزدهر بفضل حرصه على اتبّاع أعلى المعايير المحلّية والإقليمية في عمله.

ومن جانبه، قال نبيل طبارة المدير العام لشركة “فيزا” في منطقة المشرق العربي: “نحن نعتز بجهود بنك الموارد بشكل عام كمؤسسة مصرفية متميزة وبوجه خاص لمجهوداته في اصدار وترويج بطاقات Visa Infinite وهو ما يساهم بشكل واضح في دفع جهود ثقافة المدفوعات الالكترونية وإتاحة منتج يتميز بمجموعة أساسية من المزايا مثل الأمان والسهولة والراحة، وذلك فضلا عن مزايا إضافية مثل خدمة المساعد الشخصي على مدار الساعة والباقة الهائلة من العروض المقدمة من افخر الفنادق حول العالم وغيرها من المميزات الخاصة بحاملي هذه البطاقة.”

وسبق لبنك الموارد أن حصل على جوائز عدة تقديراً لتميّزه في مجال البطاقات الائتمان المصرفية، منها جائزة أفضل خدمة بطاقات ائتمان مصرفيّة لسنة 2017 من الاتحاد الدولي للمصرفيّين العرب، و”جائزة أفضل تصميم للبطاقات الائتمان المصرفية ” من “فيزا انترناشيونال ” عن بطاقة Black Card عام 2016.

وتجدر الإشارة إلى أن “بنك الموارد” الذي تأسس عام 1980، كان أوّل مصرف يُدخِل البطاقات الائتمانيّة إلى السوق اللبنانية عام 1995 مما جعله رائداً في قطاع خدمات التجزئة المصرفيّة العربيّة، وحافظ على مكانته في السوق على مدى الأعوام التالية.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى