أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الأربعاء في 13 ايار 2020
النهار
توقعت مصادر مراقبة ان تتضاعف الحملات السياسية والشارعية على المصارف من جراء التضييق الذي تمارسه الاخيرة من دون حسيب او رقيب.
ابتعد وزير ومرجع أمني سابق عن الإشكاليات التي حصلت ضمن طائفته، لئلا يقال إنّه محسوب على أحد الطرفين المتخاصمين وخصوصاً بعدما تصالح مع مرجع حكومي سابق.
لم تظهر اي متابعة لنقابات المهن الحرة رفضا للسياسات المالية المتبعة ورفضا لاي اقتطاع مالي من الودائع.
تستعد مجموعات ناشطين في الانتفاضة الى الاعلان عن قيام احزاب جديدة تعد العدة للانتخابات المقبلة.
نداء الوطن
يدرس مسؤول روحي يحمل صفة دولية سبل التحرك لمحاولة تبريد الاجواء ومنع تفلت الامور بين طرفين مسيحيين انفجر الخلاف بينهما أخيراً.
تسبب حضور الوزير السابق الياس بوصعب اجتماع المطران عودة بالرئيس ميشال عون بانزعاج النائب إيلي الفرزلي باعتباره هو من تلا بيان الاجتماع الارثوذكسي عند عودة وتابع اللقاءات مع المرجعيات بشأن حصة الأرثوذكس في التعيينات، وبالتالي كان يتوقع أن يكون هو الحاضر في اللقاء وليس بوصعب.
يتردد أن إحدى شركتي الخلوي أبلغت وزير الاتصالات أنها مستعدة لتسليم الإدارة للدولة فوراً إلا أن الوزير طلب منها التريث لأنه ليس مستعداً بعد للتسلّم.
اللواء
كشف مقربون أن اللقاء بين مرجع سابق و”قطب صديق” بدأ سلساً، وغلب على المرجع الاستماع من دون التعليق، أو إبداء الملاحظات الخارجية..
فهم من مصدر متابع أن فريق صندوق النقد، بعد جولة الإستطلاع، ينتظر ضوءًا أخضر دولياً، لبدء مفاوضات الإقتراض؟
التزم حزب حليف الحياد، في الاشتباك الحاصل بين فريقين تربطه بكل منهما علاقات جيدة، ولكن ضمن سقف الحفاظ على التوازن الحكومي!
الأنباء
*إشارة إيجابية
نائب حالي كان انسحب تدريجيًا من كتلته، أرسل إشارة إيجابية الى رئيس الكتلة.
*ملف التهريب
ملفٌ التهريب والمعابر غير الشرعية كان أحد بنود البحث في لقاء جمع مرجعاً سياسياً مع مرجع أمني.
البناء
خفايا
قال سياسي مخضرم إن رجل الأعمال بهاء الحريري أضاع فرصته الوحيدة بأنه لم يطرح نفسه بديلاً لشقيقه رئيس الحكومة السابق سعد الحريري بصفته الزعيم المستعدّ لتحقيق وفاق وطني مسؤول خارج المحاصصات ضماناً لعبور لبنان الأزمة ولم يبنِ خطابه على اعتبار أن شقيقه غادر الصيغة الوفاقيّة في وقت خاطئ بعدما دخلها بمحاصصة خاطئة.
كواليس
قالت مصادر أممية إن تقدماً يجري تحقيقه في الإعداد لمسار تهدئة يتحول إلى تسوية سياسية في اليمن بين السعودية وأنصار الله. وإن العقدة الرئيسيّة تظهر في مكان آخر. وهو كيفيّة حل معضلة الجنوب اليمنيّ بين ثلاثة أطراف الأخوان المسلمين المدعومين من تركيا وقطر والحراك الجنوبي المدعوم إماراتياً وحكومة منصور هادي المدعومة سعودياً.
الجمهورية
ـ توجه إداري مخضرم الى أحد المسؤولين الذي يرفض العودة الى الآلية المعتمدة في التعيينات للفئة الأولى ولفته الى أن 32 مسؤولا من أصدقائه وصلوا عبرها.
ـ سمح أحد الملفات المطروح حديثا بمجموعة من “الحروق الصغيرة” بين أهل البيت الواحد وعلى أكثر من مستوى.
ـ يقول قريبون من مرجع كبير إنه يلمس حرصا على المصلحة اللبنانية في وقت تبدّي فيه أطراف داخلية المصالح الحزبية والشخصية على المصلحة الوطنية.
نقلا عن الوكالة الوطنية