الملحقسياحة
أخر الأخبار

مهرجان أعياد بيروت يُلَون “سما بيروت” بالفن والموسيقى والحياة… كونوا على الموعد مع أجمل الحفلات وألمع النجوم

خاص الطائر – مهى كنعان

أيام قليلة وتلبس بيروت حلتها الجديدة، حلّة اعتادت أن تلبسها، إلّا ان رياح القهر التي عصفت بها لمدة خمس سنوات لم تمنعها من استعادة ثوبها المزركش بألوان الموسيقى والفرح والبهجة، تماماً كطائر الفنيق الذي ينبعث من قلب الظلام ليحمل شعلة النور والحب والحياة لكل العالم.

ها هو مهرجان أعياد بيروت، مهرجان الفرح والموسيقى يعود ليحط رحاله في الواجهة البحرية لبيروت منذ 18 تموز المقبل وحتى 30 منه، ومعه تكون “رجعت الأعياد لبيروت”

فماذا يحمل لنا المهرجان هذا العام؟

ينطلق مهرجان أعياد بيروت مع ملكة الإحساس اليسا في 18 تموز بحفل استثنائي تقدم فيه اليسا باقة من أغاني البومها الأخير بالإضافة الى القديم المفعم بالرومانسية.

ليطل علينا المؤلف والعازف الموسيقي غي مانوكيان في 22 تموز مع فرقته الموسيقيّة برفقة نخبة من الموسيقيين اليونانيين، ليبهرنا كعادته بلوحة موسيقية فنية لبنانية ويونانية تحت عنوان قصة شاطئين A Tale Of Two shores.

وفي 23 تموز “لبنان رح يرجع” مع الفنان جوزيف عطية الذي سيُزين سما بيروت بصوته العذب وأغانيه الحماسيّة التي تلهب الجمهور.

أما فرقة “بينك مارتيني” العالمية التي تضم عشرات الموسيقيين من مختلف البلدان فستقدم في 24 تموز برنامج يشمل أهم الأعمال العالمية الحديثة والقديمة.

وسيكون الجمهور على موعد مع الضحك والكوميديا في 26 تموز مع الكوميديان جون أشقر الذي سيقدم «ستاند اب» يليق بمدينة بيروت الساحرة.

بعدها سيلتقي عشاق الزمن الجميل بمطربة الجيل الفنانة ميادة الحناوي وأغنية انا بعشقك ومهما يحاولوا يطفو الشمس وكان يا ما كان وكوكتيل من أجمل اغانيها لتحملنا معها في عالم النجوم والحب.

أمّا الختام فستكون سهرة شبابيّة مع “الشامي” صاحب أغنية يا ليل ويالعين التي حققت منذ انطلاقتها أكثر من 2 مليار مشاهدة، وبالرغم من مشواره الفني القصير إلا أنّه استطاع أن يثبت موهبته بسرعة جنونية حتى بات من أشهر المطربين الشباب.

ومن الجدير ذكره، ان هذا المهرجان هو من تنظيم 2U2C وStar System  ورعاية وزارة السياحة والمؤسسة اللبنانية للإرسال وأغاني أغاني وإذاعة نوستالجي وصوت الغد وراديو فيرجين.

ويمكنكم حجز تذاكركم عبر: Ticketing BoxOffice for Lebanon, Saudi Arabia and Jordan | LEBANON

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى