الطائر – لبنان:
سلطت شركة سعد وطراد ش.م.ل، الوكيل الحصري لعلامة #بنتلي في لبنان، الضوء على مميزات سيارة الدفع الرباعي الجديدة Bentayga، التي حصدت نجاحاً استثنائياً في معرض فرانكفورت الدولي للسيارات، لما تقدّمه من مواصفات مبتكرة، مع أكثر من 4000 طلب أولي للحصول على هذه المركبة حول العالم.
اكتسبت Bentayga لقب “سيارة الدفع الرباعي الأسرع، الأفخم والأكثر تميّزاً في العالم”، لما تتمتّع به من مواصفات خارقة، أهمّها محرّك W12 الضخم والجديد. تملك Bentayga قدرةً خارقة تمكّنها الانتقال من 0-60 100 إلى 300 كيلومتر في الساعة في أربع ثواني فقط، بفضل الـ900 نانومتر من عزم دوران المحرّك المتميّز بـ600 حصان.
وقد أشار رئيس مجلس إدارة شركة سعد وطراد، السيّد ميشال طراد، إلى أن إطلاق Bentayga في السوق اللبناني يشكّل نقطة تحوّل أساسية في تاريخ علامة بنتلي، قائلاً: “سوف يسرّ محبيّ بنتلي في لبنان بهذا المفهوم الجديد لسيارات الدفع الرباعي، الذي لم يسبق أن تم طرحه سابقاً ضمن هذه الفئة، خصوصاً أن اللبنانيين معروفون لعشقهم بهذه السيارات.”
يجمع التصميم الخارجي لسيارة Bentayga# بين التصميم البريطاني الحرفي عالي الجودة وأناقة تصميم بنتلي. فهذه السيارة الجديدة، لا تشبه أبداً سيارات الدفع الرباعي الأخرى المعروفة بتصميمها الحاد، لأن الأبعاد التي صُمّمت السيارة على أساسها معاصرة، وتحترم كافة معايير بنتلي العالمية. وقد عمد المصممون الخارجيون للسيارة، تطبيق هوية علامة بنتلي بدقّة، بهدف ابتكار تصميمراقي، خالقين تصميماً خارجياً مبتكراً وأنيقاً يتخطى التصميم التقليدي. أما الميزة الأساسية للتصميم الخارجي، فهو السمات المبتكرة والفريدة مثل الرفرف المؤلّف من قطعة واحدةوالمُصمّم بأسلوب جمالي محترف، يتضمّن تصميماً رائعاُ للأضواء.
التصميم الداخلي يوازي التصميم الخارجي أهميّةً وجمالاً،فالمهندسون استخدموا التصميم “المجنّح” نفسه في قوة الاندفاع، ولكن بأجنحة علوية وسفلية، محاولين إدخال تكنولوجيا جديدة تتماشى مع علامة بنتلي، بجهد. وقد أُعطي الركّاب الخلفيين أهميّة خاصة في هذا التصميم من خلال المساحة الخلفية التي تضعهم على المستوى نفسه من الفخامة والرخاء مع الركّاب الأماميين. فالأسلوب نفسه استُخدم في موديلات المقاعد الأربعة الأمامية والخلفية.
يعكس اسم Bentagya الثقة التي يتحلّى بها مصنّعو بنتلي من حيث فخامة المنتج، الذي يجمع التصميم الفخم بالأداء القوي، موجّهاً تجربةبنتلي نحو آفاق جديدة.