شركة “كريم” تواصل تسهيل حياة الناس في لبنان
الطائر – لبنان:
منذ دخولها أسواق المنطقة وبدء تقديم خدماتها المتميزة في لبنان، استطاعت “كريم”، الشركة التكنولوجيا الرائدة في خدمة حجز السيارات عبر التطبيقات الذكية، إعادة تشكيل قواعد العمل وتغيير طريقة تفكير الناس في ما يتعلق بمفهوم التنقل وخدمات النقل، فمع نقرات بسيطة على تطبيق “كريم” من خلال الهواتف الذكية، أو على الموقع الإلكتروني للشركة، تبدأ رحلتكم؛ حيث يتم مع هذه الخطوة حجز الرحلة المطلوبة التي تنطلق مباشرة مع استدعاء أقرب كابتن متاح في المنطقة التي يتواجد فيها الراكب، أو حجز رحلة لوقت لاحق، كل ذلك مع توفير البيانات الكاملة للكابتن والوقت المتوقع لوصوله، وضمن أعلى معايير السلامة التي توفرها “كريم”.
ومع هذا التغيّر، تكللت جهود “كريم” بالنجاح حتى انتشرت خدماتها بفضل الابتكار والجودة والمزايا التنافسية التي تقوم عليها، حيث أطلقت مؤخراً باقات الكيلومترات لعملائها وهو اشتراك شهري يشمل باقة 50 كم، وباقة 100 كم، فضلاً عن باقة 150 كم، وصممت الباقات حسب الكيلومترات المرغوب بقطعها، كما جاءت لمنح العملاء المزيد من القيمة مقابل السعر خاصة مع تعزز وعيهم حول احتياجاتهم الفعلية والمواصفات المطلوبة في الخدمات المقدمة لهم.
وتأتي باقات الكيلومترات المخصصة لسيارات فئة Go لتنضم لمجموعة العروض والخصومات والخيارات العديدة على الرحلات التي تقدمها “كريم” في بيروت، التي سهلت حياة المستخدمين كالدفع نقداً، أو عن طريق بطاقة الائتمان، أو عن طريق استخدام رصيد “كريم”.
أفاد السيد ابراهيم مناع، المدير العام للأسواق الناشئة في شركة “كريم”: “نتطلع دائماً إلى تقديم خدمات مبتكرة واستثنائية ذات قيمة لجميع عملائنا في كريم عن طريق توفير خدمات جديدة وقيمة ويسعدنا أن نعلن لعملائنا الأعزاء في لبنان عن ميزة باقات الكيلومترات الجديدة التي تهدف إلى تسهيل حياتهم والاستفادة من أسعار مخفضة وعروض حصرية.”
ومواصلة منها لتسهيل حياة الناس ومنحهم نمط حياة أفضل من خلال نموذج عملها المتميز الذي جعل من خدماتها خياراً مفضلاً للكثيرين وحلاً مثالياً جعل من عبء إيجاد وتوفر وسيلة تنقل آمنة وموثوقة على وجه السرعة وفي أي وقت وضمن أسعار وخدمة تنافسية لا تضاهى معاناةً من الماضي. وستواصل “كريم” عملها بجد وإخلاص، ما سيتيح لها تعزيز حضورها وتعميق مشاركتها في الارتقاء بقطاع النقل في لبنان وذلك بالاعتماد على خبرتها، وبالارتكاز على عناصرها للنجاح من ابتكار وتطور تكنولوجي، ما يضمن لها البقاء كقوة محفزة وملهمة للنمو الإبداع.