الطائر – لبنان:
أطلقت شركة “#كريم”، الشركة الرائدة في خدمة حجز السيارات عبر التطبيقات الذكية في منطقة #الشرق_الأوسط وشمال أفريقيا بالإضافة إلى #تركيا، والباكستان، سلسلة من المبادرات التحفيزية التي هدفت للاحتفال بإنجازات كباتنها المتميزين في لبنان، والتي انطوت على سلسلة من النشاطات المتنوعة وغير التقليدية بهدف إثراء تجربتهم ومواصلة تحفيزهم، تقديراً لهم باعتبارهم أنهم الركائز التي أسهمت في تقدم مكانة الشركة في لبنان.
وكجزء من المبادرة، تعرفت “كريم” على احتياجات كباتنها، حيث قامت بتلبيتها عن طريق نظام المكافآت المخصص لهم. كما تقوم كريم ومن خلال صفحتها المخصصة للكابتن على الفيسبوك بالتواصل مع كباتنها باستمرار عبر إطلاق مسابقات وفوازير، وغيرها من الفعاليات.
كما عقدت الشركة اتفاقية مع محطة مدكو Medco# لتوزيع جوائز مثل قسيمة تعبئة الوقود وغسيل السيارات وقطع الغيار اللازمة في حال الحاجة إليها، وبالتالي تأمين السلامة العامة للكابتن ولعملاء “كريم” على حد سواء.
وبهذه المناسبة، قال المدير العام للأسواق الناشئة في شركة “كريم”، إبراهيم مناع: “نحن فخورون بإطلاق مثل هذه المبادرات التي تؤكد التزامنا وعزمنا على الاستمرار في توفير أفضل الخدمات والتي لا تقتصر على مستخدمي “كريم”، بل تمتد لتشمل أسطول الكباتن الذي يعمل معنا، حيث نحرص على توفير بيئة عمل مثالية، إذ أن كباتن كريم يشكلون العمود الفقري لعملياتنا، وجوهر الخدمة المتميزة التي نسعى لتقديمها في لبنان، ما يدفعنا للوصول بهم إلى مستويات عالية من الرضى، وهو ما ينطوي على آثار إيجابية كبيرة تمكننا بالتالي من توفير خدمات مرنة ومريحة لعملائنا وبالتالي الحفاظ على ولائهم.”
واختتم مناع بالقول: “نسعى دوماً في “كريم” إلى تعزيز فريق كباتننا، كما نسعى إلى منحهم ميزات تجعل منا خياراً مفضلاً للعمل معنا. وكوننا نضع مستخدمي منصتنا في أعلى سلم أولوياتنا، فإننا نحرص على تدريب وتأهيل الكباتن تأهيلاً عالياً قبل المباشرة بالعمل، وبموجب استيفائهم لشروط الانضمام لفرق كباتننا.”
ويذكر أن هذه المبادرات واسعة النطاق من ضمن سلسلة الحملات والبرامج العديدة التي تقوم “كريم” بتصميمها لإثراء تجربة كباتنها معها.
هذا ويمكن لأي شخص أن يصبح كابتن من كباتن “كريم” بمجرد تقديم طلب على الموقع الإلكتروني www.careem.com واستيفاء معايير التوظيف المطلوبة؛ حيث يخضع الأفراد الذين يتم اختيارهم لتدريب كامل يساعدهم على تأمين مدخول لهم ولعائلاتهم.
